ظهر تقرير جديد في مركز الأبحاث الأسترالي والذي يقول بأن التكنولوجيا لشركات آبل و سامسونغ و أمازون و هواوي و غوغل
و مايكروسوفت و سوني هم الأطراف المستفيدة من العمل القسري
في الصين.
يقول التقرير الذي أصدره مركز الأبحاث الأسترالي بأن الحكومة الصينية قد نقلت أزيد من 80,000 من الأويغور و الأقليات
السكانية وذلك خارج الشينجيانغ إلى المصانع التي تدعم بقوة العمل الجبري وهذا كان ما بين سنة
2017 و 2019.